Sersou info

A –Avant cet exode massif et dévastateur ,on aspirait à la quiétude. B – Beau village ,beau site ,beau paradis d’espérance et non de lassitude C – Colons ,bons ou mauvais,jadis contribuèrent à sa construction D – D’une manière à faire pâlir de jalousie les grandes villes et leur civilisation. E – Eglise ,mosquées,monuments,stades ,écoles,poste et éclairage public F – Faisaient de cette petite ville un Eden réel et pas utopique G- Grands espaces verts,vergers vigne et vieux conifères H-H I- Implanté »s et venus de nulle part ,ces ruraux ont toit détruit J- Jardin ,église ,souk,salle des fêtes ,cinéma et même arbres fruitiers . K-Kermesse, théâtre et belle musique ont totalement disparu L- Laissant place aux harcèlements ,aux crimes ,aux vols en pleine rue M- Mon village d’antan ,calme et hospitalier ,est devenu méconnaissable N- Ne répondant plus aux normes de la civilisation pourtant ici intarissables O- Où sont passées les fêtes ,les fantasias,le bon couscous avec du méchoui P- Plus rien n’est resté de nos traditions aujourd’hui Q- Que faut-il ou ne faut-il pas faire ? Qui faut-il incriminer ? R- Reste-t-il un espoir ?Souhaitons le tout de même et soyons déterminés S- Sougueur est devenu un grand dépotoir et le lieu même de la promiscuité T –Trézel ;jadis était un havre de paix et un sanctuaire d’hospitalité U –Unanimement ,les anciens Trézeliens ont préféré l’exil V – Vers d’autres cieux ,dans d’autres coins,loin de tous ces débiles W – Wading ,chasse de perdrix et grandes battues sont maintenant oubliés X- Xénophobie ,violence haine ,perversions et autres se sont liées Z – Zombies ,dans un pays où le rythme de la démocratie sonne vraiment faux Le quotidien d’Oran en 1999 ,Le Petit Poète Hocine Mohamed

http://www.okbob.net/article-ecouter-radio-tiaret-fm-algerie-107577702.html

حظي قطاع الصناعة بولاية تيارت بأكثر من 40% من إجمالي الاستثمارات عبر مناطق النشاط الصناعي الموزعة عبر زعرورة بتيارت وقصر الشلالة وفرندة ثم يليها قطاع الأشغال العمومية والبناء ب38% والنقل بنسبة 16% حيث سجلت تيارت 156 مشروعا استثماريا بغلاف مالي قدر بحوالي 15 مليار دج ما يخلق أكثر من 1940 منصب عمل دائم أو مؤقت وهذا يمثل قفزة نوعية في التركيز أكثر على الصناعة بالدرجة الأولى حيث منحت الدولة عدة تسهيلات للحصول على قطع أرض وبسعر رمزي حيث شرع 15 مستثمرا في البناء وتجهيز مؤسساتهم بعد حصولهم على رخص مسبقة. 
[...]

شدد أمس والي تيارت بوسماحة محمد خلال زيارته الى دائرة تيارت على تسليم مشروع 500 سكن اجتماعي قبل نهاية هذا العام وكذا الإسراع في الانتهاء من أشغال المستشفى والمركز الجامعي الذي يتسع 
لألف مقعد بيداغوجي ، وإقامة جامعية بسعة 500 سريرا قبل نهاية جوان المقبل، كما ألح في ذات السياق على تسييج العقار المعدّ لاحتضان هياكل جامعية مستقبلا على مساحة تقدر 35 هكتارا .
ومن جهة أخرى بمشروع إنجاز المستشفى أمر الوالي بالتعجيل في الأشغال واحترام المواصفات التقنية المطلوبة، واستعمال مواد البناء المطابقة للمواصفات المعمول بها،
كما أمر بالانطلاق الفوري في تهيئة المساحات الخضراء لتكون جاهزة مع بداية الاستغلال الفعلي للهياكل الإستشفائية وهذا بالتعاقد مع المؤسسات المنجزة على تسيير الفضاءات لمدة سنتين على الأقل لضمان نجاحها، مع الشروع في تجسيد ازدواجية الطريق المحاذي للمستشفى.
أما بمشروع المجمع السكني الذي تجري الأشغال ب 500 سكن من أصل 1370 سكن هي الآن طور الإنجاز فأمر بحسن تسيير الفضاءات الجماعية داخل العمارات. 

تفاقمت بشكل لافت للانتباه أزمة الوقود بعدة مدن في الغرب الجزائري وتصاعدت حدة الاشتباكات بين المواطنين وتكدس السيارات أمام المحطات وإعاقة حركة المرور وتوقف العشرات منها لعدم توافر الوقود. 
تشهد أكثر من 11 ولاية في الجهة ندرة كبيرة في المواد النفطية بسبب ارتفاع معدلات الاستهلاك وتفاقم حدة الكميات التي لا تزال بعض الجهات تهربها على الحدود عبر « فجوات غير مراقبة « بالجنوب الغربي خصوصا على مستوى النقطة الحدودية « حاسي خبي » ببشار، نحو الجارة المغرب.
وامتدت أزمة الوقود من ولايات تلمسان، سيدي بلعباس، وهران، معسكر، تيارت، مستغانم إلى ولايات وسط غرب الوطن كما هو الحال في غليزان، الشلف وعين الدفلى بسرعة النار في الهشيم، ووجد أصحاب المركبات أنفسهم في طوابير لساعات لملء خزانات سياراتهم في ظاهرة تعتبر طارئة على المستهلكين الذين اعتادوا استهلاك الوقود بطرقهم الخاصة.
وتشير المعطيات الميدانية إلى أن الأزمة أعادت إلى الأذهان تلك الندرة الحادة في المشتقات النفطية التي اجتاحت الوطن قبل 3 سنوات ودفعت بالسلطات إلى الإعلان عن تسقيف كميات التعبئة، وقد بلغ الوضع الحالي حسب مصادر محلية إلى حد وقوع شجارات بين أصحاب السيارات وملاك المحطات بسبب اعتقاد أصحاب المركبات والسائقين وجود بنزين داخل المحطات وقيام أصحابها بافتعال الأزمة كما جرى يوم الجمعة الماضية بمحطة نفطال يلل التابعة لولاية غليزان على الطريق السريع شرق غرب.
وأكد بعض العمال في محطة بنزين وادي رهيو شرق الولاية أن العمل صار لا يطاق في المحطات في ظل عدد الطوابير الطويلة على « محطة فارغة » نتيجة افتعال بعض الأشخاص ووسائط أخرى « شائعات كاذبة » عن زيادة وشيكة في أسعار البنزين خصوصا بنزين دون رصاص والمازوت. وفي هذا السياق، قال بعض عمال محطات البنزين بمدينة بوقادير غرب ولاية الشلف إنهم يتعرضون ليلا نهارا إلى مختلف صنوف الإهانة والسباب من قبل الزبائن لاعتقادهم أن البنزين موجود وغير قابل للتوزيع.
فيما أجمع الزبائن في عدد هام من المحطات التي توقفت عندها « البلاد » أن حياة أصحاب السيارات تحولت إلى جحيم نتيجة الأزمات المتتالية لنقص البنزين، بينما عحيثوا عدة تجاوزات تفنن في ارتكابها بعض عمال المحطات منها تعبئة خزانات شاحنات مرقمة بترقيم ولايتي تلمسان وسعيدة بكميات كبيرة لدوافع مجهولة، وهو ما دفعهم إلى الاعتقاد أن هذه الكميات مالها التهريب في ظل اعتيادهم على مشاهد مماثلة في فترات خلت، بما أن هذه المناطق قريبة جدا من الشريط الحدودي الجزائري المغربي، برغم من الإجراءات الأمنية التي تفرضها السلطات الجزائرية للحد من ظاهرة « الحلابة ».
وتكشف ذات المعطيات عن أن العشرات من السيارات والشاحنات تصطف على أمتار طويلة بالقرب من محطات بنزين مناطق متفرقة من ولاية تيارت، على أهبة انتظار شاحنات التعبئة، وتظهر المشاهد أن أصحاب المركبات على استعداد تام للانقضاض على هذه وسائل التزويد في أي لحظة، في ظل الحاجة الكبيرة لتعبئة سيارتهم بالوقود، وأشار ممثل التجار على مستوى مدينة السوقر جنوب عاصمة الولاية على الحدود مع مدينة افلو بالاغواط، إلى أن بعض المنتفعين من هذه الأزمة استغلوا هذه الندرة الحادة التي أصابت معظم محطات المنطقة بشلل نفطي تام، في السيطرة على السوق السوداء وبيع كميات هائلة من البنزين بجميع أنواعه عن طريق بواسطة « الدلاء والجراكن » بأسعار مضاعفة دون رقيب.
كما تشهد ولاية مستغانم وبالتحديد مناطقها على الطريق الساحلي رقم 11 الذي يربط تنس وسيدي لخضر بوهران، حالات اندفاع وفوضى شبه عارمة على مستوى محطات البنزين، بسبب أزمة الوقود التي انتشرت في عاصمة الولاية والمناطق الواقعة على الشريط الساحلي، واستنادا إلى تقارير محلية إلى وقوع مشاحنات خطيرة بلغت حد اعتداء بعض السائقين على عامل محطة بنزين بمنطقة عشعاشة شرق الولاية، كما نجا صاحب محطة بسيدي لخضر من محاولة اعتداء بسلاح أبيض، بسبب ما يشاع عن توزيع المواد النفطية على أثرياء وأصحاب السيارات الفاخرة ولرؤساء مصانع ورؤوس أموال في المنطقة، بينا يحرم من هذه العملية باقي الزبائن، خصوصا الحافلات العاملة بين الخطوط الطويلة شرق غرب التي تضطر إلى انتظار مدة ساعتين للحصول على التموين أو تغادر المحطات فارغة نحو أخرى.
واتفق العديد من أرباب المحطات في ولايات سيدي بلعباس، وهران، الشلف وتيارت وهي تقريبا الجهات التي تتعرض إلى أزمة نفطية حادة، على أن إمدادات الوقود لا تزال غير كافية لتلبية جميع احتياجات الزبائن، مطالبين بإمداد ثابت لتلبية الطلب المتزايد في ظل الزحام في المحطات، إلى درجة ورودذ أخبار عن تهديدات بالهجوم على شاحنات التعبئة في أي لحظة لإدراك مطالبهم من التموين، ما يعني أن حياة عمال المحطات باتت في خطر أمام التوتر بين السائقين الذي زاد الوضع تعقيدا. 

ستتعزز جامعة تيارت باستلام 1.000 مقعد بيداغوجي و500 سرير بالسوقر في شهر جوان المقبل حسبما أفادت به مديرية التجهيزات العمومية للولاية. 
وبلغت نسبة تقدم أشغال إنجاز هذه المرافق التي سيشرع في استغلالها مع الدخول الجامعي المقبل 95 بالمائة للمقاعد البيداغوجية و70 بالمئة بالنسبة للشطر الخاص ب 500 سرير.
وقد خصص لهذا المشروع الذي انطلقت أشغال تجسيده في ديسمبر 2010 غلاف مالي يقدر ب 560 مليون دج بعد إعادة التقييم المالي العديد من المرات.
وكشفت الأمطار الأخيرة عن عيوب في الإنجاز بتسرب المياه عبر السقف وإتلاف الجدران خاصة بالمطعم في مشروع 500 سرير مما استدعى إعادة أشغال الكتامة وفقا لتعليمات والي تيارت محمد بوسماحة في زيارته التفقدية الأخيرة للمشروع.
وقد خصص بموقع ذات المشروع مساحة تقدر ب 35 هكتارا لتوسعته تمهيدا لإنشاء مركز جامعي تابع لجامعة ابن خلدون لتيارت ضمن برنامج وزارة التعليم العالي والبحث العلمي حسب رئيس الجامعة خلادي مدربل.
وأفاد نفس المسؤول أن الوزارة الوصية تخطط لإنجاز بالولاية مركزين جامعيين بكل من السوقر وقصر الشلالة. 

Le juge d’instruction près le tribunal de Sougueur a décidé la mise sous contrôle judiciaire de huit personnes dans le cadre de l’affaire des achats d’équipements non conformes aux normes et évalués à près de 130 millions de dinars dont a été lésée l’ENPEC.  [...]

En bon chef de file, l’IRB Sougueur ne veut absolument pas laisser la place au doute, en témoigne son écrasante victoire sur l’ES Mahdia (5-0). Le choc, qui devait mettre aux prises les poursuivants immédiats du leader, n’a pas eu lieu à cause de l’impraticabilité du terrain. [...]

L’université de Tiaret sera dotée en juin prochain, de 1.000 places pédagogiques et de 500 lits à Sougueur, a-t-on appris auprès de la Direction des équipements publics de la wilaya. [...]